مهما كانت خطايانا فأمامنا باب التوبة المفتوح،
“من يقبل إلَّى، لا أخرجه خارجًا”(يوحنا 37:6)،
“محوت كغيمة ذنبوك، وكسحابة خطاياك. وخطاياك لا اذكرها” (أش 22:44)،
“كبعد المشرق عن المغرب أبعد عنا معاصينا” (مز 12:103)
“طرحت خطاياك وراء ظهرى… لا أذكرها” (أش25:43).