دور الفتيان:
“وأرسل فتيان بني إسرائيل فأصعدوا محرقات وذبحوا ذبائح سلامة للرب من الثيران” [5].
ليس فقط يقوم الشعب بدور إيجابي في الحياة الكنسية، وإنما أعطى موسى اهتمامًا بالفتيان الذين أرسلوا لإصعاد محرقات وذبائح سلامة للرب. فدور الفتيان لا يقف عند الاستماع والطاعة لكنهم يحملون عملًا أساسيًا في حياة الكنيسة.
الله يطلب محرقات الحب وذبائح السلامة منك في أيام شبابك، لذا يقول الكتاب: “أذكر خالقك في أيام شبابك” (جا 12: 1).