… بل لتكن نعمكم نعم ولاكم لا لئلا تقعوا تحت دينونة
( يع 5: 12 )
نعم الخاصة بكلمة الله.
في نفس هذا الأصحاح يعمل الرسول مُباينة بين مشروعاته الخاصة القابلة للتغيير، وكرازته بالإنجيل التي لا تقبل المساومة، فيقول: “لأن ابن الله يسوع المسيح الذي كُرز به بينكم بواسطتنا أنا وسلوانس وتيموثاوس، لم يكن نعم ولا، بل قد كان فيه نعم” (ع19).