نُعمي بدأت طريق عودتها

هكذا أيضًا مع نُعمي، فما أن بدأت طريق عودتها إلى بيت لحم حتى لصقَت كنَّتَاها، عُرفَـة وراعوث، بها. كم أنعش هذا قلبها! لقد التصقت بها امرأتان موآبيتان، وهما على استعداد لأن تتخلَّيا عن كل شيء حتى تربطا نفسيهما بشعب الله، هما على استعداد لأن ترجعا من الأوثان، إلى الله الحي الحقيقي.

هل تبحث عن  الشهيدين الكسندروس وانطونينا

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي