«لأَنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّهُ إِنْ نُقِضَ بَيْتُ خَيْمَتِنَا الأَرْضِيُّ، فَلَنَا فِي السَّمَاوَاتِ
بِنَاءٌ مِنَ اللهِ، بَيْتٌ غَيْرُ مَصْنُوعٍ بِيَدٍ، أَبَدِيٌّ»
(٢كورنثوس٥: ١).
لأننا نعلم:
هذا رجاء المؤمن فلا نفشل لأن ما تحت الشمس وقتي أما ما ننتظره فأبدي.
حتى وإن كان الجسد الظاهر يضعف حتى يفنى وكلما تعمقنا في التأمل في رجائنا هذا نرى أن كل ما هو تحت الشمس وقتي إن قارناه مع ثقل المجد الأبدي.