فِي تِلْكَ الأَثْنَاءِ كَانَ بُطْرُسُ جَالِساً فِي الدَّارِ الْخَارِجِيَّةِ
، فَتَقَدَّمَتْ إِلَيْهِ خَادِمَةٌ وَقَالَتْ: «وَأَنْتَ كُنْتَ مَعَ يَسُوعَ الْجَلِيلِيِّ».
متى 26: 69.
بالرغم من الوجع اللى يسوع كان حاسس بيه
لأن بطرس حبيبه أنكره (رغم إن ده مكانش مفاجأة ليسوع)
لكن كان فى جانب تاني مهم جدًا وهو توبه بطرس اللي بكى بمرارة كإنسان سقط، وفي شجاعة قام مرّة تانية لأنه كان عارف إن الله رحيم. ففي رجوعه مفقدش العلاقة ولكن استمر زي ما كان قبل كده،
تلميذ حقيقي. وهى دى شهوة قلب الله لينا
إن أنكرنا يسوع بفعلنا للخطية نرجع بسرعة بتوبة حقيقية
لقلب الآب المحب.