وابتدأت رحلة الالام ،
وهاهو يسوع يقطع شوارع اوراشليم وهو يحمل الصليب على كتفيه
وينظر في وجوه من احبهم وشفاهم واقام موتاهم وعمل كل معجزاته لهم ..
إن الم يسوع النفسي اكبر من المه الجسدي بعد ان خانه يهوذا وانكره بطرس وهرب التلاميذ الاخرون
.. احملوا الصليب مع يسوع في رحلته نحو المجد
فالصليب هو بدايه وليس نهاية
هو قيامة وليس موت هو مجد وليس عار
هو المحبة التي هزمت الكره والضغينه وكسرت شوكة الشيطان وهزمت الجحيم ..