الحكيم يتحرك للتعرف عليها، والغبي لا يفعل ذلك.
بالحق يتحرك الحكيم نحو التوبة ويتذكر أخطاءه، والجاهل يسر بها.
الحكيم هو من يتهم نفسه (أم 18: 17)، أما الشرير فهو المدافع عن نفسه.
البار يود أن يسبق متهمه في اتهام نفسه بخطاياه، أما الشرير فيرغب في أن يبكمه.
واحد يسرع من البداية في الحديث عن أخطائه، والآخر يحاول أن يتهم الغير بحديثه الثرثار حتى لا تنفضح خطاياه .