وتبقي أنت المهرب واللجوء

نتلاقي … ثم نبتعد … ونتلاقي مجدداً…
وتستمر الرحلة بين ذهاب وإياب.
نضل الطريق ، ونرجع نجدك كيفما كنت فاتحاً يديك علي مصراعيها.
هؤلاء يتجادلون علي أحقيتهم فيك

، و أولئك يناقشون وجودك من الأساس
وتبقي أنت المهرب واللجوء ، السفينة والميناء
، الرحلة ووجهة الوصول.
كل ما أرجوه أن يبقي إيماني بك لأنك أنت.

. لا لأن لا شيء سواك أمامي
وأن يبقي اشتياقي لمعيتك حبًا فيك
.. لا هروبًا من قساوة الواقع.

هل تبحث عن  بابا الكاثوليكالبابا فيكتور الثالث

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي