«وصرخت ... امرأة» (ع1)

وصرخت إلى أليشع امرأة من نساء بني الأنبياء قائلة:
إن عبدك زوجي قد مات …
فأتى الـمُرابي ليأخذ ولديَّ له عبدين
( 2مل 4: 1 )

«وصرخت … امرأة» (ع1).
وكأن هذه المرأة لم تفعل شيئًا في حياتها إلا أنها صرخت،

وكأنه أمام صراخها هذا يتوقف الزمن،
بل يتوقف قلم الروح القدس ليسجل صراخها هذا.
أَوَليس هذا هو قلب الله الذي يجتذبه جدًا الصراخ.

إنه يسمع أنين الأسير، أ فلا يسمع صراخ الصديق!!

هل تبحث عن  اليوم تبدأ تساعية ميلاد القديس يوسف البتول

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي