وقف يسوع ونادي

يسوع اللي أقام الأموات وشفا العُرج وخلق أعين
واقف بينادي على الناس،
في مشهد مليان أشواق حب صافية للإنسان.
“وَقَفَ يَسُوعُ وَنَادَى قِائِلًا” (يوحنا ٧: ٣٧)
الآية دي دايماً بقف قدامها واتخيلها وأشوف الرب يسوع
وهو واقف بينده علي الناس،
بيقدم لهم وعد بأنهم إذا أمنوا بيه هتجري من قلوبهم أنهار من الشفاء والسلام و الحب و الحياة. 💜

تواضع مرعب منه ودا بيخلي قرار رفض الإنسان للدعوة دي نتيجته رهيبة.

ولغاية دلوقتي الرب يسوع بينادي عليك وعليكي لقبول الدعوة المجانية، مفيش ولا خطية ولا إنسان ولا أي قوة تقدر تمنعك عنه.
الرب يسوع بيحبك محبة عملية و عايز يفيض عليك بسلامه و محبته.
اسمع لصوته في قلبك و خد قرارات حقيقية لقبوله🤲.

بشكرك ربي على تواضعك اللي سبى قلبي وعلى محبتك اللي غمرتني،
وأنا في عز ضعفي و خطيتي جيتلي وندهت عليا وغسلتني بمحبتك و مسحتني بروحك،
لو هعيش ١٠٠ مرة في كل مرة هختارك إنت💜

هل تبحث عن  الأصحاح الأول تفسير سفر أعمال الرسل القمص أنطونيوس فكري

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي