يا أيها الملك .. إلهي أرسل ملاكه وسدّ أفواه الأسود
فلم تضرني، لأني وُجدتُ بريئًا قدامه، وقدامك..
أيها الملك، لم أفعل ذنبًا
( دا 6: 21 ، 22)
لقد كان ولاء دانيال الأول لله ولكلمته،
ولما تعارض قانون الملك مع وصية الله، تصرف دانيال باعتبار أنه
«ينبغي أن يُطاع الله أكثر من الناس» ( أع 5: 29 )،
وأطاع دانيال الله رغم معرفته بالخطر الذي سيتعرض
له بسبب طاعته لله ( دا 6: 4 – 10).