كانا عملين نبويِّين صُنِعَا بواسطة القديسة مريم باسم الكنيسة.
ويُقَدِّم القديس يعقوب السروجي (446 م.)
ذات الفكرة إذ يقول:
[كانت العذراء الحكيمة فمًا للكنيسة، سمعت تفسير (التجسد الإلهي) من أجل خلقة العالم كله.]