يوشيا يسير في مخافة الله

عمل المستقيم في عيني الرب وسار
في طريق داود أبيه ولم يَحِد يميناً ولا شمالا
( 2أخ 34: 2 )

لا يمكن أن يوجد شيء مستقيم ولا شيء من الحكمة، ولا من القداسة حتى تأخذ مخافة الرب موضعها الصحيح في القلب.
قد نعمل أشياء كثيرة بسبب الخوف من الإنسان، وأشياء أخرى كثيرة بسبب قوة العادة وبسبب المؤثرات المُحيطة بنا، ولكن لن نستطيع أن نعمل ما هو مستقيم حقاً في عيني الرب حتى تصل قلوبنا إلى فهم مخافة اسمه القدوس.
هذا هو المبدأ الفعّال، مخافة الرب حاجز منيع ضد البُطل والعبث، وكل مَنْ يسير في مخافة الله تراه دائماً حازماً ومُخلصاً ومحرراً من المعطلات والمؤثرات بعيداً عن الإدعاء والافتخار.

هل تبحث عن  ثقل همومي

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي