كتاب الإبصلمودية
السنوية (تسبحة نصف الليل القبطية)
215- ذكصولوجية
عيد الصعود – تقال من عيد الصعود إلى العنصرة (أووه مينينسا إهمى / و بعد 40
يومًا)
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
وبعد أربعين يوماً
صعد إلى أعلى السموات
بمجد وكرامة
وجلس عن يمين أبيه
كقول داود بالروح القدس
قال الرب لربي اجلس عن يميني
خضع لعزته السمائيون والأرضيون
والرئاسات والسلطات
ومن تحت الأرض
جميع قوات السموات خرت وسجدت
له السمائيون والأرضيون
سبحوه بالبركات
صعد إلى أعلى السماء
سماء المشارق
لكي يرسل لنا المعزي
روح الحق
من أجل هذا
فلنمجد صعوده
لكي يتحنن علينا
ويغفر لنا خطايانا
كل صفوف وطقوس السمائيين والأرضيين
الملائكة والناس معاً يرتلون بابتهاج
لأن ربنا يسوع المسيح
الحمل الحقيقي
صعد إلى أعلى السموات
السلام لصعوده
لما صعد إلى السموات بمجد وكرامة
وجلس عن يمين أبيه
طأطأ السماء ونزل
والضباب تحت رجليه
ركب على الشاروبيم وطار
طار على أجنحة الرياح
فلتفرح السموات وتتهلل الأرض
ولتفرح كل قبائل المؤمنين المسيحيين
فلنقل مع المرتل
صعد الله بالتهليل
والرب بصوت القرن
جلس على كرسيه
المسيح صعد إلى السماء
وأرسل المعزي
وأنعم لنفوسنا بالحياة
المسيح قام من الأموات
وصعد إلى السموات
وجلس عن يمين أبيه
المسيح إلهنا
قام من بين الأموات
وصعد إلى السموات
وجلس عن يمين أبيه
صعد إلى أعلى السموات
وخضعت له الملائكة والقوات
حسب قول الرسول
هلليلويا (4)
المسيح قام من بين الأموات
وصعد إلى أعلى السموات
هذا الذي ينبغي له المجد
مع أبيه الصالح
والروح القدس
من الآن وإلى الأبد