74 (1) "وفي تلك الأيام، لن يتعب الصّادون ولن يشقى البناؤون، لأن الأعمال تسرع مع الذين يعملونها، في راحة كبيرة



74 (1) “وفي تلك الأيام، لن يتعب الصّادون ولن يشقى البناؤون، لأن<br /> الأعمال تسرع مع الذين يعملونها، في راحة كبيرة

74 (1) “وفي تلك
الأيام، لن يتعب الصّادون ولن يشقى البناؤون، لأن الأعمال تسرع مع الذين يعملونها،
في راحة كبيرة. (2) فهذا الزمان هو نهاية ما يفسد وبداية ما لا يفسد. (3) لهذا،
يكون فيه ما سبق وقيل (لك). ولهذا، فهو بعيد عن الشرور وقريب من الذين لا يموتون.
(4) تلك هي المياه الأخيرة النيّرة التي جاءت بعد المياه الأخيرة السوداء”.


تم نسخ الرابط

هل تبحث عن  جلعاد أرض الشفاء

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي