ظهر لإبراهيم الخليل قديمًا (راجع سفر التكوين 12، وكذا لأَمَتِه هَاجَر في الصحراء ليعلن ولادة إسماعيل (راجع سفر التكوين 16. أرسله لدى لوط ليخرجه من سدوم (راجع سفر تكوين 19). وعندما أمر الله إبراهيم أن يقدّم له إبنه إسحاق ذبيحة، ليجرّبه، كان ميخائيل من تدخّل في اللحظة الأخيرة الحاسمة ليمنعه من أن يمسّ ولده بسوء (راجع سفر التكوين 22).
وقد ظهر ميخائيل أيضًا ليعقوب لينقذه من أخيه عيسو (راجع سفر التكوين 27).
وهو الذي سار أمام شعب إسرائيل في خروجه من مصر “في عمود من غمام نهارًا ليهديهم الطريق، وفي عمود من نار ليلاً ليضئ لهم، وذلك ليسيروا نهارًا وليلاً” (راجع سفر الخروج 13).