سلموا على مريم التي تعبت لأجلنا كثيراً
( رو 16: 6 )
فيا ليتنا نحن المؤمنين نتمثل “بمريم”
في هذه الصفة المباركة “التعب كثيراً في خدمة القديسين”
عالمين أن (التعب) في الرب ليس باطلاً ( 1كو 15: 58 )،
ويا ليتنا نتعب ونعضد الضعفاء ( أع 20: 35 )،
ويا ليتنا نتعب عالمين أن في كل تعب (لأجل الرب) منفعة ( أم 14: 23 ).
أتحبني؟ إذاً عِش للآخرين، واهتم بالآخرين، واخدم الآخرين ( مت 25: 40 ).