بيت عنيا:
ومعناه بيت العناء أو بيت الألم وقرية عنيا قريبة من أورشليم مسافة 2 ميل وكان هذا البيت موضع راحة الرب أو بيت ضيافته أو موضع حب الرب لمن فيه: ويتضح هذامن قول الكتاب :
هوذا الذى تحبه مريض ‘ لماذا لم يقولا هوذا الذى يحبك مريض ‘ لأن الحقيقة أن نعم ربنا وبركته بتعطى لنا لأنه أحبنا أولا أو بمعنى أن حبه يسكبه علينا ولو بدون إستحقاق ‘ فهو الذى يشرق شمسه على الأبرار والأشرار معا.