يَهُورَامُ بْنُ أَخْآبَ … عَمِلَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلَكِنْ لَيْسَ كَأَبِيهِ وَأُمِّهِ
( 2ملوك 3: 1 ، 2)
الله يلاحظ استمرار الشخص في الخطية.
فيُقال عن يهورام إنه: «لصق بخطايا يربعام بن نباط .. لم يَحِد عنها» (ع3).
أن يدخل الشخص في طريق خطأ فهذا شر،
ولكن أن يُداوم عليه ويستمر فيه بحريته وإرادته فهذا شرٌّ أعظم.
ويجب أن نسمع التحذير الإلهي: «ليترك الشرير طريقَهُ، ورجل
الإثم أفكارَهُ، وليَتُب إلى الرب فيرحمَهُ، وإلى إلهنا لأنه يُكثِر الغفران» ( إش 55: 7 ).