
«مِن ثَمَّ أيُّهَا المَلِكُ أَغرِيبَاسُ لَم أَكُن مُعَانِدًا لِلرُّؤيَا السَّمَاوِيَّةِ»
( أعمال 26: 19 )
«لَم يَزَل يَنْفُثُ تَهَدُّدًا وقَتلاً على تَلاميذ الرَّبِّ»، وفي اللحظة التالية
«سَقطَ علَى الأَرضِ»،
مُتسائلاً: «يا رَبُّ، مَاذا تُرِيدُ أَن أَفعَلَ؟».
لقد تحطم الجبل في انهيار مفاجئ.
كيف انقشعت كل أسباب اضطهاد بولس حتى لم يتبق منها ما يُجيب عن سؤال الرب يسوع:
«شَاولُ، شَاولُ! لِماذَا تَضْطَهِدُنِي؟»!
إن الرب يسوع حيُّ ومُرفَّع فى المجد، وظهر لشاول، وأكرمَهُ بأن يتحاجج معه.