admin
نشر منذ سنتين
4
الإيمان ظل راسخًا عند  إبراهيم

… يا إبراهيم! … خُذ ابنك وحيدك، الذي تُحبه،
إسحاق واذهب إلى أرض المُريا،
وأصعِده هناك مُحرقة على أحد الجبال الذي أقول لك
( تك 22: 1 ، 2)

لو أن عدم الإيمان ساور إبراهيم لكانت هناك فرصة للرجوع،
لكن الإيمان ظل راسخًا،

وفي اليوم الثالث لاح المكان أمام عينيه
«فقال إبراهيم لغلاميه: اجلسا أنتما ههنا …

وأما أنا والغلام فنذهب إلى هناك ونسجد، ثم نرجع إليكما»،
وإذ كان واثقًا في الله الذي يستطيع أن يُقيم من الأموات،

قال وهو في كامل الثقة: «ثم نرجع».

هل تبحث عن  حتى الأرض المحجرة لم يحرمها الرب من نعمته

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي