«اجتمعَ إليهِ كل رَجُل مُتضايق،
وكل مَن كان عليهِ دَينٌ، وكل رَجُل مُرّ النَّفس،
فكان عليهم رئيسًا»
( 1صموئيل 22: 2 )
هناك ـ في حقل بوعز ـ أخذت راعوث مكانها وراء الحصَّادين بكل تواضع،
وهناك شربت وانتعشت بما استقاه الغلمان،
وهناك تقابلت مع بوعز مُقابلة شخصية كان لها أروع تأثير على قلبها.
ويوميًا كانت راعوث تذهب بفرح واجتهاد إلى حقل بوعـز
لكي ترى بوعـز وتستمتع بالمقابلة معه. ليت لنا هذه الأشواق.