لئلا يكون أحد زانياً أو مستبيحاً كعيسو،
الذي لأجل أكلة واحدة باع بكوريته …
لما أراد أن يرث البركة رُفض..
( عب 12: 16 ،17)
الله المُنعم عيَّن يوماً للدينونة لأنه إله رحمة
وإله عدل في الوقت نفسه.
عيسو كان يحسب تنعم يوم لذة
“لأن كل ما في العالم شهوة الجسد، وشهوة العيون،
وتعظم المعيشة” ( 1يو 2: 16 ).