رعونة شمشون وحماقة نابال

وَنَزَلَ شَمْشُونُ إِلَى تِمْنَةَ، وَرَأَى امْرَأَةً ..

مِنْ بَنَاتِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ.. وَأَخْبَرَ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَقَالَ:.. خُذَاهَا لِيَ
( قضاة 14: 1 ، 2)

كم مرة أورَطنا أنفسنا لأننا تصرفنا برعونة شمشون وحماقة نابال أو ما أشبهها؟ وكم من خطايا ارتكبناها لأننا لم نفكِّر بعقل موجَّه بكلمة الله؟ وكلٌ منَّا بقليل من الصِدق مع النفس يمكنه أن يسترجع من تاريخه ما يثبت ذلك.

إنك ما أن تضع قدمك في طريق التنازل عن الحق حتى تجد نفسك على مُنحَدر زَلِق، فإذ بك تُقدِّم تنازلاً بعد الآخر، والحال يزداد تدهورًا أسرع مما يمكنك أن تُلاحقه، ولا يمكنك أن تعرف أين ستقف قدماك، ونادرًا ما تقف قبل السفح!

هل تبحث عن  استشهاد القديس يعقوب الرسول

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي