أَبْشَالُومُ … تَعَلَّقَ رَأْسُهُ بِالْبُطْمَةِ وَعُلِّقَ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ..
( 2صموئيل 18: 9 )
طِلبة داود من أجله؛
«ترَّفقوا لي (for my sake) بالفتى أبشالوم»،
لم يكن ممكنًا لها أن تُستجاب، لأن
«العين المُستهزئة بأبيها، والمُحتقِرة إطاعة أُمها، تُقوِّرها غربان الوادي، وتأكلها فراخ النسر» ( أم 30: 17 ).
وقد حلَّت دينونة الله عليه بواسطة يوآب القاسي.