«مَدَّ هِيرُودُسُ المَلِكُ يَدَيهِ لِيُسِيئَ إِلَى أُناسٍ مِنَ الكَنِيسَةِ»
( أعمال 12: 1 )
موت يعقوب وكذا إنقاذ بطرس في أول الأصحاح حقَّقا قصد الله، بينما موت هيرودس في آخر الأصحاح حقَّق مجد الله. ومات المتكبِّر الشـرير هيرودس للبرهنة أنه مجرَّد إنسان لا إله، كما أوهمَهُ البشـر (ع22)؛ وقام من الأموات المُتضع القدوس، للبرهنة أنه رغم كل مظاهر الوداعة والاتضاع، كان هو الله (الذي) ظهر في الجسد ( رو 1: 4 ).