فأجاب إتاي الملك وقال: حيٌ هو الرب وحي سيدي الملك،
إنه حيثما كان سيدي الملك، إن كان للموت أو للحياة، فهناك يكون عبدك أيضًا
( 2صم 15: 21 )
نجح إتاي بجدارة، فقال له داود: «اذهب واعبر. فعبر» لكن ليس وحده، بل «وجميع رجاله». فصاحب القلب المملوء بالمحبة، لا بد وأن يكون سبب تحريض وبركة للآخرين.
ويضيف الوحي: «وجميع الأطفال الذين معه». فما أجمل عائلات بأكملها امتلأت بالحب للسيد! وما أغبط والدين وجد أطفالهم فيهم القدوة في محبة الرب!.