وكَّنته امرأة فينحاس كانت حُبلى تكاد تلد.
فلما سمعت خبر أخذْ تابوت الله وموت حميها ورجلها،
ركعت وولدت لأن مخاضها انقلب عليها
( 1صم 4: 19 )
امرأة تعيش مع شخص مثل فينحاس، وتحتمله رغم شروره الفظيعة،
بل وأيضاً تحبه حتى أنها عند استماعها خبر موته ينقلب مخاضها وتموت … يا لها من عيّنة نادرة!