حنَّة وصلاة التعبان



فصلَّت حنة وقالت: فَرح قلبي بالرب. …
ليس قدوس مثل الرب …
وليس صخرة مثل إلهنا
( 1صم 2: 1 ، 2)

كلما اشتد الليل ظلامًا، كلما ازدادت النجوم بريقًا،
وهذا ما نراه في حنَّة وأسرتها الصغيرة،

في أيام حكم القضاة الخطيرة.

حنَّة وصلاة التعبان

امرأة مُرة النفس، وتعاني من إغاظة ضرتها لها،
قلبها حيران، فإلى أين تذهب؟ وماذا تفعل؟

لقد ذهبت إلى ”عرش النعمة“ (بلغتنا اليوم)،

وصلّت لمَن بيده السلطان.

هل تبحث عن  لبست البساطة

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي