الله ينظر ويلاحظ كُل الكائنات على الأرض، فهو ضابط الكُل، وهو: “الذى يُريد أن جميع الناس يخلصون وإلى معرفة الحق يُقبلون” (1تى2: 4). وهو الذي: “مؤدبًا بالوداعة المقاومين عسى أن يُعطيهم الله توبة لمعرفة الحق. فيستفيقوا مِن فخ إبليس إذ قد إقتنصهم لإرادته” (2تى2: 25، 26).
ويقول: “أنا أرعى غنمى وأربضها يقول السيد الرب. وأطلب الضال وأسترد المطرود وأَجبر الكسير وأعصب الجريح وأُبيد السمين والقوى وأرعاها بعدل” (حز34: 15، 16).