ابن آحاز الملك واشترك هو وأبوه في الحكم وبما إن آحاز كان عاجز عن إنه يحكم وياخد قرارت فعلية، فاضطر حزقيا هو اللي يبقى الملك الفعلي للبلد، واتقال إنه ابتدا الحكم وهو عنده 25 سنة ومن وقتها وهو كرّس حياته لله وأول حاجة عملها رمم الهيكل وطهره وشال التماثيل اللي اتعودوا يعبدوها وشالوا عينيهم من على الله