الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار ( 18 : 24 - 28 ) ( 9 : 1 - 6 ) يوم الثلاثاء

الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
( 18 : 24 – 28 ) ( 9 : 1 – 6 ) يوم الثلاثاء

الفصل 18

24 ثم أقبل إلى أفسس يهودي اسمه أبلوس ، إسكندري الجنس ، رجل فصيح مقتدر في الكتب
25 كان هذا خبيرا في طريق الرب . وكان وهو حار بالروح يتكلم ويعلم بتدقيق ما يختص بالرب . عارفا معمودية يوحنا فقط
26 وابتدأ هذا يجاهر في المجمع . فلما سمعه أكيلا وبريسكلا أخذاه إليهما ، وشرحا له طريق الرب بأكثر تدقيق
27 وإذ كان يريد أن يجتاز إلى أخائية ، كتب الإخوة إلى التلاميذ يحضونهم أن يقبلوه . فلما جاء ساعد كثيرا بالنعمة الذين كانوا قد آمنوا
28 لأنه كان باشتداد يفحم اليهود جهرا ، مبينا بالكتب أن يسوع هو المسيح



اعمال 9 : 1 – 6
الفصل 9

1 أما شاول فكان لم يزل ينفث تهددا وقتلا على تلاميذ الرب ، فتقدم إلى رئيس الكهنة
2 وطلب منه رسائل إلى دمشق ، إلى الجماعات ، حتى إذا وجد أناسا من الطريق ، رجالا أو نساء ، يسوقهم موثقين إلى أورشليم
3 وفي ذهابه حدث أنه اقترب إلى دمشق فبغتة أبرق حوله نور من السماء
4 فسقط على الأرض وسمع صوتا قائلا له : شاول ، شاول لماذا تضطهدني
5 فقال : من أنت يا سيد ؟ فقال الرب : أنا يسوع الذي أنت تضطهده . صعب عليك أن ترفس مناخس
6 فقال وهو مرتعد ومتحير : يا رب ، ماذا تريد أن أفعل ؟ فقال له الرب : قم وادخل المدينة فيقال لك ماذا ينبغي أن تفعل



لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة.
آمين.


هل تبحث عن  مزمور 137 (136 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير - إن نسيتك يا أورشليم!

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي