القراءات اليومية
( يوم الجمعة )
8 ابريل 2016
تثنية 11 : 29 – # تثنية 12 : 1 – 27 1 ملوك 17 : 2 – 24 امثال 5 : 1 – 12 اشعياء 43 : 1 – 9 ايوب 30 : 9 – # ايوب 32 : 1 – 5
29 وإذا جاء بك الرب إلهك إلى الأرض التي أنت داخل إليها لكي تمتلكها ، فاجعل البركة على جبل جرزيم ، واللعنة على جبل عيبال
30 أما هما في عبر الأردن ، وراء طريق غروب الشمس في أرض الكنعانيين الساكنين في العربة ، مقابل الجلجال ، بجانب بلوطات مورة
31 لأنكم عابرون الأردن لتدخلوا وتمتلكوا الأرض التي الرب إلهكم يعطيكم . تمتلكونها وتسكنونها
32 فاحفظوا جميع الفرائض والأحكام التي أنا واضع أمامكم اليوم لتعملوها
1 هذه هي الفرائض والأحكام التي تحفظون لتعملوها في الأرض التي أعطاك الرب إله آبائك لتمتلكها ، كل الأيام التي تحيون على الأرض
2 تخربون جميع الأماكن حيث عبدت الأمم التي ترثونها آلهتها على الجبال الشامخة ، وعلى التلال ، وتحت كل شجرة خضراء
3 وتهدمون مذابحهم ، وتكسرون أنصابهم ، وتحرقون سواريهم بالنار ، وتقطعون تماثيل آلهتهم ، وتمحون اسمهم من ذلك المكان
4 لا تفعلوا هكذا للرب إلهكم
5 بل المكان الذي يختاره الرب إلهكم من جميع أسباطكم ليضع اسمه فيه ، سكناه تطلبون وإلى هناك تأتون
6 وتقدمون إلى هناك : محرقاتكم وذبائحكم وعشوركم ورفائع أيديكم ونذوركم ونوافلكم وأبكار بقركم وغنمكم
7 وتأكلون هناك أمام الرب إلهكم ، وتفرحون بكل ما تمتد إليه أيديكم أنتم وبيوتكم كما بارككم الرب إلهكم
8 لا تعملوا حسب كل ما نحن عاملون هنا اليوم ، أي كل إنسان مهما صلح في عينيه
9 لأنكم لم تدخلوا حتى الآن إلى المقر والنصيب اللذين يعطيكم الرب إلهكم
10 فمتى عبرتم الأردن وسكنتم الأرض التي يقسمها لكم الرب إلهكم ، وأراحكم من جميع أعدائكم الذين حواليكم وسكنتم آمنين
11 فالمكان الذي يختاره الرب إلهكم ليحل اسمه فيه ، تحملون إليه كل ما أنا أوصيكم به : محرقاتكم وذبائحكم وعشوركم ورفائع أيديكم وكل خيار نذوركم التي تنذرونها للرب
12 وتفرحون أمام الرب إلهكم أنتم وبنوكم وبناتكم وعبيدكم وإماؤكم ، واللاوي الذي في أبوابكم لأنه ليس له قسم ولا نصيب معكم
13 احترز من أن تصعد محرقاتك في كل مكان تراه
14 بل في المكان الذي يختاره الرب في أحد أسباطك . هناك تصعد محرقاتك ، وهناك تعمل كل ما أنا أوصيك به
15 ولكن من كل ما تشتهي نفسك تذبح وتأكل لحما في جميع أبوابك ، حسب بركة الرب إلهك التي أعطاك . النجس والطاهر يأكلانه كالظبي والإيل
16 وأما الدم فلا تأكله . على الأرض تسفكه كالماء
17 لا يحل لك أن تأكل في أبوابك عشر حنطتك وخمرك وزيتك ، ولا أبكار بقرك وغنمك ، ولا شيئا من نذورك التي تنذر ، ونوافلك ورفائع يدك
18 بل أمام الرب إلهك تأكلها في المكان الذي يختاره الرب إلهك ، أنت وابنك وابنتك وعبدك وأمتك واللاوي الذي في أبوابك ، وتفرح أمام الرب إلهك بكل ما امتدت إليه يدك
19 احترز من أن تترك اللاوي ، كل أيامك على أرضك
20 إذا وسع الرب إلهك تخومك كما كلمك وقلت : آكل لحما ، لأن نفسك تشتهي أن تأكل لحما . فمن كل ما تشتهي نفسك تأكل لحما
21 إذا كان المكان الذي يختاره الرب إلهك ليضع اسمه فيه بعيدا عنك ، فاذبح من بقرك وغنمك التي أعطاك الرب كما أوصيتك ، وكل في أبوابك من كل ما اشتهت نفسك
22 كما يؤكل الظبي والإيل هكذا تأكله . النجس والطاهر يأكلانه سواء
23 لكن احترز أن لا تأكل الدم ، لأن الدم هو النفس . فلا تأكل النفس مع اللحم
24 لا تأكله . على الأرض تسفكه كالماء
25 لا تأكله لكي يكون لك ولأولادك من بعدك خير ، إذا عملت الحق في عيني الرب
26 وأما أقداسك التي لك ونذورك ، فتحملها وتذهب إلى المكان الذي يختاره الرب
27 فتعمل محرقاتك : اللحم والدم على مذبح الرب إلهك . وأما ذبائحك فيسفك دمها على مذبح الرب إلهك ، واللحم تأكله
2 وكان كلام الرب له قائلا
3 انطلق من هنا واتجه نحو المشرق ، واختبئ عند نهر كريث الذي هو مقابل الأردن
4 فتشرب من النهر . وقد أمرت الغربان أن تعولك هناك
5 فانطلق وعمل حسب كلام الرب ، وذهب فأقام عند نهر كريث الذي هو مقابل الأردن
6 وكانت الغربان تأتي إليه بخبز ولحم صباحا ، وبخبز ولحم مساء ، وكان يشرب من النهر
7 وكان بعد مدة من الزمان أن النهر يبس ، لأنه لم يكن مطر في الأرض
8 وكان له كلام الرب قائلا
9 قم اذهب إلى صرفة التي لصيدون وأقم هناك . هوذا قد أمرت هناك امرأة أرملة أن تعولك
10 فقام وذهب إلى صرفة . وجاء إلى باب المدينة ، وإذا بامرأة أرملة هناك تقش عيدانا ، فناداها وقال : هاتي لي قليل ماء في إناء فأشرب
11 وفيما هي ذاهبة لتأتي به ، ناداها وقال : هاتي لي كسرة خبز في يدك
12 فقالت : حي هو الرب إلهك ، إنه ليست عندي كعكة ، ولكن ملء كف من الدقيق في الكوار ، وقليل من الزيت في الكوز ، وهأنذا أقش عودين لآتي وأعمله لي ولابني لنأكله ثم نموت
13 فقال لها إيليا : لا تخافي . ادخلي واعملي كقولك ، ولكن اعملي لي منها كعكة صغيرة أولا واخرجي بها إلي ، ثم اعملي لك ولابنك أخيرا
14 لأنه هكذا قال الرب إله إسرائيل : إن كوار الدقيق لا يفرغ ، وكوز الزيت لا ينقص ، إلى اليوم الذي فيه يعطي الرب مطرا على وجه الأرض
15 فذهبت وفعلت حسب قول إيليا ، وأكلت هي وهو وبيتها أياما
16 كوار الدقيق لم يفرغ ، وكوز الزيت لم ينقص ، حسب قول الرب الذي تكلم به عن يد إيليا
17 وبعد هذه الأمور مرض ابن المرأة صاحبة البيت واشتد مرضه جدا حتى لم تبق فيه نسمة
18 فقالت لإيليا : ما لي ولك يا رجل الله هل جئت إلي لتذكير إثمي وإماتة ابني
19 فقال لها : أعطيني ابنك . وأخذه من حضنها وصعد به إلى العلية التي كان مقيما بها ، وأضجعه على سريره
20 وصرخ إلى الرب وقال : أيها الرب إلهي ، أأيضا إلى الأرملة التي أنا نازل عندها قد أسأت بإماتتك ابنها
21 فتمدد على الولد ثلاث مرات ، وصرخ إلى الرب وقال : يارب إلهي ، لترجع نفس هذا الولد إلى جوفه
22 فسمع الرب لصوت إيليا ، فرجعت نفس الولد إلى جوفه فعاش
23 فأخذ إيليا الولد ونزل به من العلية إلى البيت ودفعه لأمه ، وقال إيليا : انظري ، ابنك حي
24 فقالت المرأة لإيليا : هذا الوقت علمت أنك رجل الله ، وأن كلام الرب في فمك حق
1 يا ابني ، أصغ إلى حكمتي . أمل أذنك إلى فهمي
2 لحفظ التدابير ، ولتحفظ شفتاك معرفة
3 لأن شفتي المرأة الأجنبية تقطران عسلا ، وحنكها أنعم من الزيت
4 لكن عاقبتها مرة كالأفسنتين ، حادة كسيف ذي حدين
5 قدماها تنحدران إلى الموت . خطواتها تتمسك بالهاوية
6 لئلا تتأمل طريق الحياة ، تمايلت خطواتها ولا تشعر
7 والآن أيها البنون اسمعوا لي ، ولا ترتدوا عن كلمات فمي
8 أبعد طريقك عنها ، ولا تقرب إلى باب بيتها
9 لئلا تعطي زهرك لآخرين ، وسنينك للقاسي
10 لئلا تشبع الأجانب من قوتك ، وتكون أتعابك في بيت غريب
11 فتنوح في أواخرك ، عند فناء لحمك وجسمك
12 فتقول : كيف أني أبغضت الأدب ، ورذل قلبي التوبيخ
1 والآن هكذا يقول الرب ، خالقك يا يعقوب وجابلك يا إسرائيل : لا تخف لأني فديتك . دعوتك باسمك . أنت لي
2 إذا اجتزت في المياه فأنا معك ، وفي الأنهار فلا تغمرك . إذا مشيت في النار فلا تلذع ، واللهيب لا يحرقك
3 لأني أنا الرب إلهك قدوس إسرائيل ، مخلصك . جعلت مصر فديتك ، كوش وسبا عوضك
4 إذ صرت عزيزا في عيني مكرما ، وأنا قد أحببتك . أعطي أناسا عوضك وشعوبا عوض نفسك
5 لا تخف فإني معك . من المشرق آتي بنسلك ، ومن المغرب أجمعك
6 أقول للشمال : أعط ، وللجنوب : لا تمنع . ايت ببني من بعيد ، وببناتي من أقصى الأرض
7 بكل من دعي باسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته
8 أخرج الشعب الأعمى وله عيون ، والأصم وله آذان
9 اجتمعوا يا كل الأمم معا ولتلتئم القبائل . من منهم يخبر بهذا ويعلمنا بالأوليات ؟ ليقدموا شهودهم ويتبرروا . أو ليسمعوا فيقولوا : صدق
9 أما الآن فصرت أغنيتهم ، وأصبحت لهم مثلا
10 يكرهونني . يبتعدون عني ، وأمام وجهي لم يمسكوا عن البسق
11 لأنه أطلق العنان وقهرني ، فنزعوا الزمام قدامي
12 عن اليمين الفروخ يقومون يزيحون رجلي ، ويعدون علي طرقهم للبوار
13 أفسدوا سبلي . أعانوا على سقوطي . لا مساعد عليهم
14 يأتون كصدع عريض . تحت الهدة يتدحرجون
15 انقلبت علي أهوال . طردت كالريح نعمتي ، فعبرت كالسحاب سعادتي
16 فالآن انهالت نفسي علي ، وأخذتني أيام المذلة
17 الليل ينخر عظامي في ، وعارقي لا تهجع
18 بكثرة الشدة تنكر لبسي . مثل جيب قميصي حزمتني
19 قد طرحني في الوحل ، فأشبهت التراب والرماد
20 إليك أصرخ فما تستجيب لي . أقوم فما تنتبه إلي
21 تحولت إلى جاف من نحوي . بقدرة يدك تضطهدني
22 حملتني ، أركبتني الريح وذوبتني تشوها
23 لأني أعلم أنك إلى الموت تعيدني ، وإلى بيت ميعاد كل حي
24 ولكن في الخراب ألا يمد يدا ؟ في البلية ألا يستغيث عليها
25 ألم أبك لمن عسر يومه ؟ ألم تكتئب نفسي على المسكين
26 حينما ترجيت الخير جاء الشر ، وانتظرت النور فجاء الدجى
27 أمعائي تغلي ولا تكف . تقدمتني أيام المذلة
28 اسوددت لكن بلا شمس . قمت في الجماعة أصرخ
29 صرت أخا للذئاب ، وصاحبا لرئال النعام
30 حرش جلدي علي وعظامي احترت من الحرارة في
31 صار عودي للنوح ، ومزماري لصوت الباكين
1 فكف هؤلاء الرجال الثلاثة عن مجاوبة أيوب لكونه بارا في عيني نفسه
2 فحمي غضب أليهو بن برخئيل البوزي من عشيرة رام . على أيوب حمي غضبه لأنه حسب نفسه أبر من الله
3 وعلى أصحابه الثلاثة حمي غضبه ، لأنهم لم يجدوا جوابا واستذنبوا أيوب
4 وكان أليهو قد صبر على أيوب بالكلام ، لأنهم أكثر منه أياما
5 فلما رأى أليهو أنه لا جواب في أفواه الرجال الثلاثة حمي غضبه
بركاته علينا،
آمين.
9 كل الأمم الذين صنعتهم يأتون ويسجدون أمامك يارب ، ويمجدون اسمك
10 لأنك عظيم أنت وصانع عجائب . أنت الله وحدك
آمين.
فصل شريف من بشارة معلمنا مرقس الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
28 فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون ، فلما رأى أنه أجابهم حسنا ، سأله : أية وصية هي أول الكل
29 فأجابه يسوع : إن أول كل الوصايا هي : اسمع يا إسرائيل . الرب إلهنا رب واحد
30 وتحب الرب إلهك من كل قلبك ، ومن كل نفسك ، ومن كل فكرك ، ومن كل قدرتك . هذه هي الوصية الأولى
31 وثانية مثلها هي : تحب قريبك كنفسك . ليس وصية أخرى أعظم من هاتين
32 فقال له الكاتب : جيدا يا معلم . بالحق قلت ، لأنه الله واحد وليس آخر سواه
33 ومحبته من كل القلب ، ومن كل الفهم ، ومن كل النفس ، ومن كل القدرة ، ومحبة القريب كالنفس ، هي أفضل من جميع المحرقات والذبائح
34 فلما رآه يسوع أنه أجاب بعقل ، قال له : لست بعيدا عن ملكوت الله . ولم يجسر أحد بعد ذلك أن يسأله
البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى عبرانيين .
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
5 وقد نسيتم الوعظ الذي يخاطبكم كبنين : يا ابني ، لا تحتقر تأديب الرب ، ولا تخر إذا وبخك
6 لأن الذي يحبه الرب يؤدبه ، ويجلد كل ابن يقبله
7 إن كنتم تحتملون التأديب يعاملكم الله كالبنين . فأي ابن لا يؤدبه أبوه
8 ولكن إن كنتم بلا تأديب ، قد صار الجميع شركاء فيه ، فأنتم نغول لا بنون
9 ثم قد كان لنا آباء أجسادنا مؤدبين ، وكنا نهابهم . أفلا نخضع بالأولى جدا لأبي الأرواح ، فنحيا
10 لأن أولئك أدبونا أياما قليلة حسب استحسانهم ، وأما هذا فلأجل المنفعة ، لكي نشترك في قداسته
11 ولكن كل تأديب في الحاضر لا يرى أنه للفرح بل للحزن . وأما أخيرا فيعطي الذين يتدربون به ثمر بر للسلام
12 لذلك قوموا الأيادي المسترخية والركب المخلعة
13 واصنعوا لأرجلكم مسالك مستقيمة ، لكي لا يعتسف الأعرج ، بل بالحري يشفى
14 اتبعوا السلام مع الجميع ، والقداسة التي بدونها لن يرى أحد الرب
15 ملاحظين لئلا يخيب أحد من نعمة الله . لئلا يطلع أصل مرارة ويصنع انزعاجا ، فيتنجس به كثيرون
16 لئلا يكون أحد زانيا أو مستبيحا كعيسو ، الذي لأجل أكلة واحدة باع بكوريته
آمين.
بركته تكون مع جميعنا،
آمين.
15 فلا يتألم أحدكم كقاتل ، أو سارق ، أو فاعل شر ، أو متداخل في أمور غيره
16 ولكن إن كان كمسيحي ، فلا يخجل ، بل يمجد الله من هذا القبيل
17 لأنه الوقت لابتداء القضاء من بيت الله . فإن كان أولا منا ، فما هي نهاية الذين لا يطيعون إنجيل الله
18 وإن كان البار بالجهد يخلص ، فالفاجر والخاطئ أين يظهران
19 فإذا ، الذين يتألمون بحسب مشيئة الله ، فليستودعوا أنفسهم – كما لخالق أمين – في عمل الخير
1 أطلب إلى الشيوخ الذين بينكم ، أنا الشيخ رفيقهم ، والشاهد لآلام المسيح ، وشريك المجد العتيد أن يعلن
2 ارعوا رعية الله التي بينكم نظارا ، لا عن اضطرار بل بالاختيار ، ولا لربح قبيح بل بنشاط
3 ولا كمن يسود على الأنصبة ، بل صائرين أمثلة للرعية
4 ومتى ظهر رئيس الرعاة تنالون إكليل المجد الذي لا يبلى
5 كذلك أيها الأحداث ، اخضعوا للشيوخ ، وكونوا جميعا خاضعين بعضكم لبعض ، وتسربلوا بالتواضع ، لأن : الله يقاوم المستكبرين ، وأما المتواضعون فيعطيهم نعمة
آمين.
بركتهم تكون معنا. آمين.
36 ثم بعد أيام قال بولس لبرنابا : لنرجع ونفتقد إخوتنا في كل مدينة نادينا فيها بكلمة الرب ، كيف هم
37 فأشار برنابا أن يأخذا معهما أيضا يوحنا الذي يدعى مرقس
38 وأما بولس فكان يستحسن أن الذي فارقهما من بمفيلية ولم يذهب معهما للعمل ، لا يأخذانه معهما
39 فحصل بينهما مشاجرة حتى فارق أحدهما الآخر . وبرنابا أخذ مرقس وسافر في البحر إلى قبرس
40 وأما بولس فاختار سيلا وخرج مستودعا من الإخوة إلى نعمة الله
41 فاجتاز في سورية وكيليكية يشدد الكنائس
1 ثم وصل إلى دربة ولسترة ، وإذا تلميذ كان هناك اسمه تيموثاوس ، ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني
2 وكان مشهودا له من الإخوة الذين في لسترة وإيقونية
3 فأراد بولس أن يخرج هذا معه ، فأخذه وختنه من أجل اليهود الذين في تلك الأماكن ، لأن الجميع كانوا يعرفون أباه أنه يوناني
آمين.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
1 لداود . أحمدك من كل قلبي . قدام الآلهة أرنم لك
2 أسجد في هيكل قدسك ، وأحمد اسمك على رحمتك وحقك ، لأنك قد عظمت كلمتك على كل اسمك
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.
21 قال لهم يسوع أيضا : أنا أمضي وستطلبونني ، وتموتون في خطيتكم . حيث أمضي أنا لا تقدرون أنتم أن تأتوا
22 فقال اليهود : ألعله يقتل نفسه حتى يقول : حيث أمضي أنا لا تقدرون أنتم أن تأتوا
23 فقال لهم : أنتم من أسفل ، أما أنا فمن فوق . أنتم من هذا العالم ، أما أنا فلست من هذا العالم
24 فقلت لكم : إنكم تموتون في خطاياكم ، لأنكم إن لم تؤمنوا أني أنا هو تموتون في خطاياكم
25 فقالوا له : من أنت ؟ فقال لهم يسوع : أنا من البدء ما أكلمكم أيضا به
26 إن لي أشياء كثيرة أتكلم وأحكم بها من نحوكم ، لكن الذي أرسلني هو حق . وأنا ما سمعته منه ، فهذا أقوله للعالم
27 ولم يفهموا أنه كان يقول لهم عن الآب