وبناء على هذا التعليم فمن الواجب علينا أن نذهب معا لملاقاته بالسهر كما يوصِّينا “كونوا مِثلَ رِجالٍ يَنتَظِرونَ رُجوعَ سَيِّدِهم مِنَ العُرس، حتَّى إِذا جاءَ وقَرَعَ البابَ يَفتَحونَ لَه مِن وَقتِهِم” (لوقا 12: 36).
ويتوجب علينا أيضا أن نذهب معا لملاقاة المسيح في الكفاح اليومي ضد الشرير “ِلتَكُنْ أَوساطُكُم مَشدودة، ولْتَكُنْ سُرُجُكُم مُوقَدَة” (لوقا 12: 35).