( من لطمك على خدك فحول لهُ الآخر )
هي حتى يقول لنا ان لا ننتقم فلو ردينا
الأسائة بمثلها فما فرقنا عن المُسيئ ،
يريد الرب ان يعبر بنا إلى عالم آخر جديد من المحبة
خالي من الانتقام والكره والحقد والضغينه
فأعملوا بكلام الرب فتتغيرون وتُغيرون العالم …
مقالات موقع المسيح