تدشين أسبوع الالام: دخل يسوع احتفاليا إلى اورشليم لكي يدشّن “أسبوع الآلام”.
في مثل هذا اليوم توجّه يسوع إلى مصيره: “فَابنُ الإِنسانِ يُسلَمُ إلى عُظَماءِ الكَهَنَةِ والكَتَبَة، فيَحكُمونَ علَيه بِالمَوت، ويُسلِمونَه إلى الوَثَنِيِّين، فَيسخَرونَ مِنه، ويَبصُقونَ علَيه ويَجلِدونَه ويَقتُلونَه، وبَعدَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ يَقوم” (مرقس10: 32-34).
ولذلك فإننا نبدأ اليوم مسيرة آلام سيدنا يسوع المسيح التي قِمَّتُها يوم الجمعة العظيمة على الجلجلة، ولكن نهايتها القيامة في أحد الفصح.