ينتظر كل كرّام ثماراً من أشجاره

(ينتظر كل كرّام ثماراً من أشجاره) ولا في الرغبة في قطع التينة
بعد أن عطلت الأرض ثلاث سنوات (هذا ما كان يفعله أي كرّأم)،

ولا في القرار النهائي بقطعها بعد سنة من المُهلة، إن لم تثمر.

تقوم الجدة في أن تمنح الفرصة لتينة كهذه استمر عقمها ثلاث سنوات،

بطلب أو صلاة الكرَّام! فنحن مدعوون في زمن الصوم هذا،

زمن التوبة الصادقة والندامة، لتجديد حياتنا وتغيير جذريّ بصلاتنا والتجائنا إلى الآب السماوي.

هل تبحث عن  الصليب والتحديات المعاصرة الأنبا موسى أسقف الشباب

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي