فيض حُب قلبه قد أحاط نفسـي

«رَجَعْتُمْ إِلَى الله … لِتَعْبُدُوا اللهَ … وَتَنْتَظِرُوا ابْنَهُ مِنَ السَّمَاءِ»

( 1تسالونيكي 1: 9 ، 10)

إننا لا يهمنا أن نرى تحسنًا وتقدمًا في الفنون والعلوم.
لا ننتظر أن نرى المكان المُهيأ لضد المسيح،

وإنما علينا كأفراد أن ننتظر الابن من السماء.

وحينما يأتي ـ سألاقي سَيِّدي؛ الرب المبارك الذي استطاع بملئه الإلهي أن يُريح قلبي،

ذاك الذي في فيض حُب قلبه قد أحاط نفسـي في حاضرها وماضيها ومستقبلها، ودعاني أن أنتظره.

هل تبحث عن  2- حياة الصلاة كاتيكيزم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية – جـ4 – العبادة المسيحية أنطلاقة نحو السماء القمص تادرس يعقوب و الشماس بيشوي بشرى

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي