“وقضى بسابق تدبير ان يتبنّانا بيسوع المسيح
على ما ارتضى وشاء لحمد نعمته المجيدة
التي انعم بها علينا في ابنه الحبيب”.
– الآب تبنّانا بابنه.
– بالإبن أصبحنا أبناء.
– بالحبيب أصبحنا أحبّاء، أصدقاء وأخلاّء.
– من أجل حمد نعمته.