“قوة قيامته”

يتنبأ يسوع بموته وقيامته

يتنبأ يسوع بموته وقيامته
قبل سبعمائة عام من ولادة المسيح، كتب النبي أشعيا عن مستقبل المسيح، الذي سيعاني من اضطهاد اليهود ويموت من أجل خطايانا، ولكن في وقت لاحق بعد موته سيقوم من الموت إلى الحياة. تحققت النبوة في إشعياء 53 تماما، اعلن يسوع أنه هو المسيح الذي سوف يتعرض للخيانة والاعتقال والإدانة والقتل. ولكن بعد ثلاثة أيام سيعود إلى الحياة. (انظر مرقس 10:33). كل ما علمه يسوع وما قاله كان يعتمد على قيامته من الأموات. إذا لم يقم يسوع كما وعد، فإن رسالة الغفران والأمل في الحياة الأبدية ستكون بلا معنى. كان يسوع يضع كلماته في اختبار الحقيقة النهائي، وصدق بكل ما قاله .
قال يسوع المسيح انه سيقوم من الموت في اليوم الثالث بعد صلبه، قال كلاما لا يجرؤ بشرعلى قوله إلا إذا كان متأكداً من أنه سيقوم من عالم الاموات. وحدد فترة بقاءه بالقبر قبل حدوت الصلب.

هل تبحث عن  نياحة القديس البابا كلاديانوس التاسع من باباوات الكرازة المرقسية (9 أبيب)

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي