لو أن يسوع المسيح ربنا هزم الشيطان، عندما جُرِّب منه في البرية، بقوة لاهوته، كالله الابن، لَمَا كانت هناك تجربة على الإطلاق، وما كان هناك بالتالي مثالاً لنا في التجربة وفي النُصرة، نحتذيه أو نتشجع به. لكن ربنا يسوع المسيح دَحَر الشيطان على مبدأ الطاعة كإنسان، راسمًا أمامنا واجبنا اليومي على طريق الجهاد المسيحي والانتصار على التجربة.