جاذبية المسيح بشهادة إسحق نيوتن

جاذبية المسيح بشهادة إسحق نيوتن
العالِم، والفلكي، والرياضي الإنجليزي الكبير إسحق نيوتن (1642م ـ 1727) هو من أعظم العقول في تاريخ الفكر البشري؛ وهو من أسس فرع التفاضل والتكامل في الرياضيات، واكتشف أسرار الضوء وألوان الطيف، وأول مَنْ أطلع الجنس البشري على سر تماسك وانسجام الكون بأجرامه المختلفة بنظريته الشهيرة عن الجاذبية.
ولكن عندما سُئِلَ نيوتن وهو على فراش الموت عن أعظم اكتشافاته، تجاهل كل اكتشافاته العلمية، فقال: تعلمت واكتشفت في حياتي حقيقتين عظيمتين: الأولى أنني خاطئ أثيم، والثانية أن الرب يسوع المسيح مُخلص، وهو أعظم من كل خطاياي.
لقد شعر بثقل خطاياه وشهد عن قوة المسيح في حياته. ورغم أنه مكتشف قانون الجاذبية، إلاَّ أن جاذبية المسيح وحلاوة غفرانه لكل خاطئ أثيم، أعظم بكثير.

هل تبحث عن  سَفار

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي