يُحكى بأّن حبيبى

يُحكى بأّن حبيبى ..
معشوق الفؤاد
مولود…
من الاّب
قبل موعد الميلاد
أبرع جمالا من البشر
و ضحكته ..
كزينة الأعياد

ذا مُشتهى قلبى
وحلقه حلاوة
مثل قطر الشهاد
يسكب دماهُ
فى كؤوس الخمر
حياةً
للعباد
..
يُحكى بأّن حبيبى …
قد جال البلاد
يصنع الخير
و ينثر الحنطه
سنابل للحصاد
يُشبع الجموع
و يشفى القلوب
من الخطايا و العِناد

قد ترك السماء
لخاطرى
و مات و قام
ثم عاد
و حل حبيبى بداخلى
نورا و نارا
فى العماد
..
ويُحكى بأن حبيبى
لى
و أنا لحبيبى
أرنم له
نشيد الانشاد
و انتظره
كعروس أضناها
السُهاد

“عيد الحب , كل سنه و انتم مُحبين و محبوبين ”
….

هل تبحث عن  التواضع العملي في حياة الأنبا أنطونيوس

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي