سلطان المسيح المُطلَق
سلطان المسيح المُطلَق
تحدثنا عن صفات المسيح اللاهوتية، التي تثبت لاهوته، والتي هي من صفات الله وحده، من حيث هو فوق الزمن، في أزليته، وأبديته، ومن حيث وجوده في كل مكان، ومن حيث بنوته للآب… ننتقل إلى فصل آخر له تفاصيل كثيرة. وهو إثبات لاهوت المسيح من جهة سلطانه المطلق في نواح متعددة… فنتحدث عن سلطان على الخليقة: سلطانه على الطبيعةوعلى الحياة والموت، وسلطانه على الملائكة، وعلى الشياطين. كذلك سلطانه على الشريعة، وعلى الملكوت، يضاف إلى هذا سلطانه على نفسه.
هل تبحث عن  25 11 2015 المرحضة الربط بين العهدين الأنبا بيشوي مطران دمياط و البراري

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي