تماجيد ومدائح الشهداء والقديسين المكتوبة



كلمات تمجيد السلام لك يا أم الإله
*

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

السلام لك يا
أم الإله

ونقلها الى
عرشه وسماه

فى بيت يوحنا
صاحب الرؤيات

وقالوا إبنها
غير موجود

عن يوم نياحتها
والممات

تصلى وتطلب
بوداعة

وارسل لى ملاكك
ميخائيل

وأعنَّى على
ساعة النياح

وهيبة ساعة
الاحتضار

على نياحة إبنة
يواقيم

ويقبلونها فى
يديه

ومعه بخور
وروائح طيب

ومن يديها
ورجليها

طوباكى يا إبنة
صهيون

الى مكانها
السامى الجليل

مريم سيدة
البشرية

وحملوها
للجثمانية

أستقبلهم إنسان
لعين

وجدَّف على أم
القدير

فطلبوا معونة
من العذراء

وصارتا بالسرير
معلقتان

والى هذا الشعب
المجموع

وتضرع الى أم
الحبيب

فأرحمينى يا أم
المتعال

فحمل السرير
على كتفيه

البكر الطاهرة
النقية

وظهرت أجناد
روحانية

فى النساء أنت
المباركه

يا من بكِ صار
لنا قبول

ونصيح إلى دهر
الدهور

خاطى وأثيم
وقوله صريح

ونصرخ اليها فى
عُلاها

اختارها وسكن
فيها الإله

كانت البتول
ملازمة الصلوات

وارادوا
معاملتها بجحود

فأعلمها الروح
القدس بثبات

فوقفت مريم بكل
شجاعة

فكن معى
ياعمانوئيل

لأن الحياة
كلها اتراح

على وجهها مثل
الأنهار

فحزن الرسل
حزنًا عظيم

ووقعوا يبكون
عليها

حتى حضر يوحنا
الحبيب

ويوحنا أغمض
عينيها

ملائكة من
السماء يصيحون

مع الملائكة
بالترتيل

من وجه الطاهرة
النقية

كعادة الجبلة
الآدمية

حين كانوا
بجسدها سائرين

ومنع التلاميذ
عن المسير

من شدة الجور
والعناء

من جسمه عديم
الإيمان

أخطأت اليك يا
أم يسوع

فقالوا له قبَّل
الصليب

أنا الخاطئ الأثيم
البطال

وأعادت لجسده يديه

ودفنوا ذات
البتولية

عندما دفنوا
البتولية

قائلين بتعظيم
للملكة

طوباك ياعذرى وبتول

يا من حملت الغير
منظور

من نظمَ لك هذا
المديح

نسألها عفوها
ورضاها

أنا أفتح فمى بمدح
فتاه

بعد صعود رب
السموات

تشاور عليها
اليهود

ثابرت على
الصوم والصلوات

جاء الوقت ودنت
الساعة

حان وقتى ويوم
الرحيل

خذنى عندك لكى
أرتاح

دمع الحنونة
صار ينهار

ذيع الخبر فى
أورشليم

ركضوا جميعًا
وأتوا إليها

زادوا فى
البكاء والنحيب

سجدوا الجميع
وصلوا عليها

شاهد الرسل
والحاضرون

صعدت روح
الطاهرة بتهليل

ضائت الأنوار
البهية

طرحوا البتول
النورانية

ظهرت آية أمام
الحاملين

عارضهم وأمسك
بالسرير

غلب على
التلاميذ البكاء

فصلت يدى ذلك
الإنسان

قال وهو يبكى
بدموع

كثر بكاؤه
والنحيب

لمس النعش وصرخ
وقال

مريم تحننت
عليه

نهضوا الى
الجثمانية

هلت روائح
عطرية

وسمعت أصوات
الملائكة

ونحن نصيح معهم
ونقول

لا تنسى مديحك
يا أم النور

لا تنسى يا أم
المسيح

يا من أختارها
وأصطفاها

هل تبحث عن  قراءات اليوم الاثنين 22 يوليو 2019 - 15 ابيب 1735


____________________
* مديحة لنياحة السيدة العذراء – تقال فى اليوم الحادى
والعشرين من شهر طوبه – مرتبة على الحروف الهجائية
* عن كتاب المدائح الغراء في أعاجيب السيدة العذراء، 1945 – قد تكون هذه
الترنيمة في الأغلب من تأليف أ. شكري مجلي، مدير معهد الكفيفات المسيحيات
الخيري بشبرا


مشاركة عبر التواصل الاجتماعي