تماجيد ومدائح الشهداء والقديسين المكتوبة
كلمات تمجيد البابا الأنبا أثناسيوس الرسولي: السلام لك يا بطل*
السلام لك يا بطل صخرة لم تقو عليها في عصرك كنت شهير يا لاهوتي يا ضليع شرفت الكنيسة اختارك أنبا الكسندروس صبي لكن قديس تلقيت في المدرسة عرفت أنبا أنطونيوس كتبت لنا سيرته وفي مجمع نيقية فاضحًا بدعة أريوس في حياتك جاهدت كثير فاختارك راعيا لهم احتملت أشد عذاب أتهموك بالخطية لكن تلميذك كان مثلك ففضحها أمام الكل صرخوا في وجهك قائلين وأنا ضد العالم الضيقة لم تدم وبالعدالة السماوية في رومية كان نفيك مدحوك وقدروك جذبت شعوب الغرب في دفاعك عن نفسك دعاك الإمبراطور فأمر بعودتك وصلت إلى شعبك تسع سنين غياب اشتد الاضطهاد فحماك المؤمنون وتقدم الأقباط للاستشهاد مضوا تركت الاضطهاد مع الآباء الأبرار ولما أراد الله ورجعت إلى شعبك بطل عظيم جدًا بل أكثر من ذلك جمعت الأساقفة في مجمع مقدس انتصرت على الشيطان والراجعين للإيمان في الشدة أو في الضيق مطيعًا للإنجيل ذكاؤك وتواضعك أعجوبة في كنيستك جهادك كان طويل سموك بالرسولي في قلوبنا تذكارك اذكرنا في صلاتك تفسير أسمك في أفواه |
حامي الإيمان القويم أبواب الجحيم تفند المدسوس يا فخر الأرثوذكس وقت القرن الرابع شماس في المجامع في عائلة مصرية العلوم المسيحية جعلك تلميذا له واقتديت بأعماله دافعت عن الإيمان بغيرة الشجعان في محبة متفانية لسيرتك النقية من فني ومؤمرات مع أحدي الفتيات شجاعًا وامين فصاحوا مهللين كل العالم ضدك فسكتوا أمام ردك بقوة الصلوات آريوس بسرعة مات ورآك أباء الغرب ومكانك كان في القلب باتضاعك العجيب فدعوك بالترحيب فرآك نزيه شريف وكان معك لطيف بعد جاهد وآلام غريبًا في العالم بسبب اتباع آريوس في رعاية بخرستوس وفضلوا الأكاليل بفرح وتهليل ذاهبًا للبرية في حياة قدسية انتهي الاضطهاد مكللا بالأمجاد منتصرًا على الأعداء منتصرًا على البغضاء لوضع القوانين لمن هم تائبين حين سامحت الخطاة دخلوا ملكوت الله لم تيأس ابدًا وعلى الله معتمدا جذبوا لك القلوب مجد من الشعوب مثل الرسل الأطهار ونورك قد أنار في السماء مكانك أمام يسوع ربك كل المؤمنين |
|||
الكل يقولون يا |
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
1. السلام لك يا بطل حامى الأيمان القويم
صخرة لم تقو عليها حتى أبواب الجحيم
2. فى عصرك كنت شهيد يا أڤا أثناسيوس
يا لاهوتى ضليع يا فخر الأرثوذكس
3. شرفت الكنيسة و قت القرن الرابع
أختارك أنبا ألكسندروس شماس فى المجامع
4. صبى لكن قديس فى عائلة مصرية
تلقيت فى المدرسة العلوم المسيحية
5. برئ فى أدائك أحداث المعمودية
بسيط فى تفكيرك بالوسائل الروحية
6. بدأت الطريق صغير تزداد تعلما
مثلما دخل يسوع الهيكل معلما
7. عرفت أنبا أنطونيوس جعلك تلميذا له
كتبت لنا سيرته و أقتديت بأعمالة
8. أمين فى خدمتك عطوف على الفقراء
مطعما للجياع مضيفا للغرباء
9. و فى مجمع نيقية دافعت عن الأيمان
فاضحا بدعة أريوس بغيرة الشجعان
10. فى حياتك جاهدت كثير فى محبة متفانية
فأختاروك راعيا لهم لسيرتك النقية
11. أحتملت أشد عذاب من نفى و مؤامرات
أتهموك بالخطية مع أحدى الغانيات
12. لكن تلميذك كان مثلك شجاعا و أمين
ففضحها أمام الكل فصاحوا مهللين
13.و الخاطئ رجع و تاب و أصبح لك صديق
فقبلته بمحبة و كنت له شقيق
14.صرخوا فى وجهك قائلين كل العالم ضدك
و أنا ضد العالم فسكتوا أمام ردك
15. الضيقة لم تدم بقوة الصلوات
و بالعدالة السماوية أريوس بسرعة مات
16. فى رومية كان نفيك ورآك أباء الغرب
مدحوك و قدروك و مكانك كان فى القلب
17. أذهلت شعوب الغرب بأتضاعك العجيب
فى دفاعك عن نفسك فدعوك بالترحيب
18.دعاك الأمبراطور فرآك نزيه شريف
فأمر بعودتك و كان معك لطيف
19.وصلت الى شعبك بعد جهاد و آلام غريبا
تسع سنين غياب فى العالم
20. فرح الشعب القبطى و هتف بأعلى صوت
و صمم بخشوع أن يفتديك بالموت
21. أشتد الأضطهاد بسبب أتباع أريوس
فحماك المؤمنون فى رعاية بخرستوس
22. و تقدم الأقباط و فضلوا الأكاليل
للأستشهاد مضوا بفرح و تهليل
23.تركت الأضطهاد ذاهبا البرية
مع الآباء الأبرار فى حياه قدسية
24. دافعت عن الأيمان و عن الأرثوذكسية
متغاضيا عن الأحقاد الشخصية
25. و لما أراد الله إنتهى الأضطهاد
و رجعت الى شعبك مكللا بالأمجاد
26. بطل عظيم جدا منتصرا على الأعداء
بل أكثر من ذلك منتصرا على البغضاء
27. جمعت الأساقفة لوضع القوانين
فى مجمع مقدس لمن هم تائبون
28. أنتصرت على الشيطان حين سمحت للخطاة
و الراجعين للأيمان دخلوا ملكوت الله
29.فى الشدة أو الضيق لم تيأس أبدا
مطيعا للأنجيل و على الله معتمدا
30. اذكرنا فى صلاتك لنتعلم منك
فى المحنة و التجربة نقتدى بك
31. ذكاؤك و تواضعك جذبوا لك القلوب
أعجوبة فى كنيستك ممجد من القلوب
32. جهادك كان طويل مثل الرسل الأطهار
سموك الرسولى و نورك قد أنار
33. بحثت بكل نشاط عن مادة الميرون
أنت أو من صنعة و الله أرسل لك العون
34. فى قلوبنا تذكارك فى السماء مكانك
السابع من بشنس هو يوم رحيلك
35. تفسير أسمك فى أفواه كل المؤمنين
الكل يقولون يا إله البابا أثناسيوس
أعنا أجمعين
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
|
|
|
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
شرفت الكنيسة بريء في أداءك عرفت الأنبا أنطونيوس في مجمع نيقية إحتملت أشد عذاب في رومية كان نفيك صرخوا في وجهك قائلين: دعاك الامبراطور فرح الشعب القبطي اشتد الإضطهاد جمعت الأساقفة أذكرنا في صلاتك جهادك كان طويل بحثت بكل نشاط لإلهنا نكون شاكرين تفسير إسمك في أفواه |
|
وقت القرن الرابع أحداث العماد جعلك تلميذاً له دافعت عن الإيمان من نفي ومؤامرات ورآك آباء الغرب كل العالم ضدك فرآك نزيه شريف وهتف بأعلى صوت بسبب أتباع أريوس لوضع القوانين لنتعلم منك مثل الرسل الأطهار عن مادة الميرون حين نذكر أتعابك كل المؤمنين |
____________________
* عيد نياحته (سنة 373 م.): 7 بشنس – تذكار الأعجوبة التي
صنعها الله معه: 30 توت.