الادارة
نشر منذ سنتين
6
العذراء بدورها تتشفّع بنا لدى الله، وتطلب لنا منه الغفران




العذراء بدورها تتشفّع بنا لدى الله، وتطلب لنا منه الغفران والمسامحة والنعم السماويّة. وهي ترافقنا دائمًا أبدًا، ترشدنا إلى الطريق الصحيح الذي به نصل للخلاص، رجاؤها الدائم لجميع أبنائها على السواء.

ولنكن بالفعل أبناءً لها، متخذينها شفيعة دائمة بتلبية رغبتها الملحّة، فنتلوا الورديّة بكلّ خشوع. وهي تحتضن بين ذراعيها كلّ من التجأ إليها، وتنجّيه من كلّ شرّ وتكون عونه في التجارب، وفي كلّ عثرات الحياة.
“ومن كان للعذراء عبدًا، لن يدركه الهلاك أبدًا”.
هل تبحث عن  الرسالة الاولى من رسائل القديس أموناس

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي