العذراء بدورها تتشفّع بنا لدى الله، وتطلب لنا منه الغفران والمسامحة والنعم السماويّة. وهي ترافقنا دائمًا أبدًا، ترشدنا إلى الطريق الصحيح الذي به نصل للخلاص، رجاؤها الدائم لجميع أبنائها على السواء.
“ومن كان للعذراء عبدًا، لن يدركه الهلاك أبدًا”.
العذراء بدورها تتشفّع بنا لدى الله، وتطلب لنا منه الغفران والمسامحة والنعم السماويّة. وهي ترافقنا دائمًا أبدًا، ترشدنا إلى الطريق الصحيح الذي به نصل للخلاص، رجاؤها الدائم لجميع أبنائها على السواء.
مقالات موقع المسيح