أن الملاك أخبر القديسة بريجيتا في الوحي:
بأن أوجاع مريم البتول من قبل هذه الطعنة كانت بهذا المقدار شديدةً مؤلمةً، بنوع أنها بأعجوبةٍ إلهيةٍ لم تمت هي وقتئذٍ من مرارة التوجع:
ثم أنه كان يوجد لهذه السيدة في حين أوجاعها الأخرى من يخففها عنها نوعاً وهو يسوع حياً متشفقاً عليها.
أما في الوجع المذكور فلم يكن معها هذا المعزي الذي قد مات:.*