أنا أسألكِ يا مريم المجيدة أما أن تحامي عني متشفعةً بي،
وأما أن اخبريني الى من ألتجئ ليتخذ على ذاته حمايتي بنوعٍ
أجود منكِ، ولكن أين يمكنني أنا أن أجد شفيعةً لها أستطاعةٌ
أمام الله، وذات أشفاقٍ عليَّ أكثر منكِ بعد أنكِ أنتِ هي أمٌ لله
مقالات موقع المسيح